مكيفات "إل جي": تبريد أسرع، استهلاك طاقة أقل وتكنولوجيا أروع!

Mohammad Zayat

اخر تحديث :

ها هو الطقس الحار يحيط بنا من كل الجهات! نهرب من أشعة الشمس الى الأماكن المغلقة لعل برودة المكيفات تخفف من وطأة الحرارة العالية. لكن المكيفات، لا تكون دائماً على قدر التطلعات. فما أن تدخل أحد البيوت هذه الفترة، حتى ترى كل الحاضرين متسمّرين أمام المكيف ليحظوا ببعض الهواء البارد، غير قادرين على التحرك لأن تدفق الهواء لا يتوزع كما يجب. تدخل منزلاً آخراً فيكون المكيف غير مشغّل من الأساس "نظراً لبهاظة فواتير الكهرباء" كما يقول أصحاب المنزل. هذا عدا عن البيوت التي تتعشش داخلها البكتيريا نظراً لضخ المكيف للهواء الخارجي من دون فلترة! دعنا نترك كل هذه المشاكل خارج المنزل، ولندخل إليها فقط مكيفات "إل جي".

خاصية أيونات البلازما (Plasmaster™Ionizer+) الذي زُوّدت بها مكيفات "إل جي"، تجعل فضاءك نظيفاً من البكتيريا، فهو يزيل 99% من البكتيريا الملتصقة ويزيل الروائح^**، بينما تعمل تقنية النانو بالأشعة فوق البنفسيجية على تعقيم الهواء من الكائنات الحية الدقيقة، الأمر الذي يقضي على عملية توالد وتكاثر الكائنات.

مع هذه المكيفات، لن تكون بحاجة للجلوس في مكانٍ معين للتنعم بالهواء، حيث أن خاصية التأرجح الرباعي تضمن تدفق الهواء على نحوٍ أفضل مع توفير تبريد موحد في أربع اتجاهات. هذا ليس كل شيء، فإمكانية تنقلك بحرية لا تنحصر بوصول الهواء إليك، بل أيضاً بكيفية تشغيل المكيف. فستتمكن من الوصول إلى مكيف الهواء الخاص بك في أي وقت ومن أي مكان باستخدام هاتفك الذكي وتطبيق التحكم في الأجهزة المنزلية من إل جي LG ThinQ™.

ومع غلاء الوقود في العالم، وارتفاع ضوضاء المدن وضجيجها، أنت بحاجة لبعض التوفير في استهلاك الطاقة، ولكثيرٍ من الهدوء والراحة في منزلك. والمفاجأة، أن مكيفات "إل جي" تؤمن لك هذين الأمرين أيضاً، حيث أنها مدعومة بضاغط عاكس مزدوج(Dual Inverter^TM) الذي يوفر المزيد من الطاقة إلى جانب نطاق تبريد أعلى من الضواغط التقليدية. كما يضمن ذلك تبريد أسرع وعمر افتراضي أطول مع ضمان 10 سنوات على الكومبريسور إلى جانب العمل بشكل أكثر هدوءً.